حبيبتى اليكى اكتب وكلى اشتياق اليكى
فتقبلى منى هديتى بعض الكلمات ليست كلماتى
ولكن كل المشاعر هى لى واهديها لكى فقط
وتبَعثرتّ أُوراق الحنيِن يا حبى..
... بَعثرتّها وُحدتِي وغُربتِي لكِ يا املى..
كَم أشّتَاق لإحتضانِك .. أحِنّ أن أتوُسّد حنَان صَدركِ يا املى
أشتَاقُ أن أرَى وجهُكِ ومعَالم جّماله وتقاسِيمُه
وحيداً أنَا فِي غيابُكِ يا عمرى.. أشتَاقُكِ في الثانيَه ضعفّ اليُوم والسّنه
وحيداُ بَعدِك يا حبى.. أشتَاقُ لضحكَاتك للمساتك لعطرك الشاذى
أشتَاقُ لصَبرك عَلى دلالِي وقّلة فهمِي حينَ كنتُ اصدك
يا عمرى: يُباغتنِي الإشتيَاق فِي منَامي ويقظتّي
ينشلُنِي من أقصَى لحظَات الألمّ للذّه عارمَه تجتاحنِي حينَ أتذكركُ
وهَل لِ الحنينّ دوَاء ؟!
غيرُ الكتَابة التِي تُضنينِي كثيراً في بعدُكم ..
حينَ يتوسَد رأسِي وسَادتِي كُل ليله , يزُورنِي طيفُ إبتسَامتِك
وضحكّاتك وهمساتك وخجلاتك البريئه ..
أتذكرُ كيفّ كنتُ ولازلت فتَاكِ المُدللـ .. وكيفَ صبرتى على غبائى وقسوة قلبى . !
خلتُ نفسِي حينهَا افعل ذلك لاجلك ..ولكن ايقنت الان بمدى غبائى وقتها
أتَعلميِن يا أطهَر القلُوب أننِي أشتهِي كثيراً النُوم عَلى وسَائِد صَدركّ
المُمتَلئ دفئاً وحنينّ ()
كُل ليلَة يا حياتى تزُورينِي في منَامِي ..
وكَأنكِ تنتَشّلين أنفُسِي العطشَى لكِ ولبَحر دفئّكِ يا اميرتى
وحينَ تُشرقّ شَمس الصبَاح ..
لكَم أتمنَى أن لاينتهِي ذَاك الحُلم ..
لكَم تتُوقّ رُوحِي أن أضَلّ فِي أحضانكِ لابد
وآهٍ مِن غيَابّك عنى ..
لاشَئ حينهَا يلُون الحيَاة أو يُشّكلهَا في نَاظريّ سِواك محبوبتى
لكَم وددتُ أن أصرُخّ فِي وجّه إشتيَاقِي : أن دعينِي أحتضِن قطرات دمعك..
هاكِ رُوحِي .. هاكِ قلبِي وبَصري .. هَاكِ عُمراً صغيراً لازَال يُثمِر
هاكِ طّفلَ كبُر كثيراً .. أصبحَ يفهم حبك ..
أصبَح إشتيَاقُه أكثَر .. وحنينهَ أعمَقّ .. ومشّاعِره أصدَق !
لايلتَويّ جِفنُ الليَالِي عليكِ يا اميرتى وأنتِ حزينَة ..
يا أصدَقُ عاطّفة .. وأرقُ مشَاعِر ..
وأعذَب لحنٌ فِي شّفاهِ ايامى
لاتُزَعزِعكِ الريَاح العَواتِّي ..
كُونِي محبوبتى التِي طالمَا عهدُتهَا نجّمَه فِي سمَاء الحب والعشق
كُونِي سّحابَة تَروُي المُنهَك الحزيِن
كُونِي قمَر عاشقٍ مُلهِم لهُ في البيدَاءّ
كُونِي يا حبيبتى ودَعينِي أصبحّ مثلكِ ..
دعينِي ولو احبك ولوُ جزءاً يسيراً من حبك لى
لاتتبَرمِي أو تَحزنِي فـ لُربمَا ليلٌ طويلٌ بَعده ضُوءّ نهارٍ لا ينجلِي ..
فقد أن للنهار ان يأتى وان ينير علينا حياتنا ونستمر سويا باذن الله
سعيد لأننِي أحقُقّ حلمِك الذى اصبح هو حلمى بِأنّ أُصبِح أنتِ انا وانا أنتِ..
سعيدٌَ يا أجمَل نسَاء الأرضّ فى قلبى وعقلى ونظرى..
سعيدٌَ بحَجمّ إفـتـقـارِي إليكِ كل لحظة وكل ثانيه ..
فليجمع الله شتاتنا
فتقبلى منى هديتى بعض الكلمات ليست كلماتى
ولكن كل المشاعر هى لى واهديها لكى فقط
وتبَعثرتّ أُوراق الحنيِن يا حبى..
... بَعثرتّها وُحدتِي وغُربتِي لكِ يا املى..
كَم أشّتَاق لإحتضانِك .. أحِنّ أن أتوُسّد حنَان صَدركِ يا املى
أشتَاقُ أن أرَى وجهُكِ ومعَالم جّماله وتقاسِيمُه
وحيداً أنَا فِي غيابُكِ يا عمرى.. أشتَاقُكِ في الثانيَه ضعفّ اليُوم والسّنه
وحيداُ بَعدِك يا حبى.. أشتَاقُ لضحكَاتك للمساتك لعطرك الشاذى
أشتَاقُ لصَبرك عَلى دلالِي وقّلة فهمِي حينَ كنتُ اصدك
يا عمرى: يُباغتنِي الإشتيَاق فِي منَامي ويقظتّي
ينشلُنِي من أقصَى لحظَات الألمّ للذّه عارمَه تجتاحنِي حينَ أتذكركُ
وهَل لِ الحنينّ دوَاء ؟!
غيرُ الكتَابة التِي تُضنينِي كثيراً في بعدُكم ..
حينَ يتوسَد رأسِي وسَادتِي كُل ليله , يزُورنِي طيفُ إبتسَامتِك
وضحكّاتك وهمساتك وخجلاتك البريئه ..
أتذكرُ كيفّ كنتُ ولازلت فتَاكِ المُدللـ .. وكيفَ صبرتى على غبائى وقسوة قلبى . !
خلتُ نفسِي حينهَا افعل ذلك لاجلك ..ولكن ايقنت الان بمدى غبائى وقتها
أتَعلميِن يا أطهَر القلُوب أننِي أشتهِي كثيراً النُوم عَلى وسَائِد صَدركّ
المُمتَلئ دفئاً وحنينّ ()
كُل ليلَة يا حياتى تزُورينِي في منَامِي ..
وكَأنكِ تنتَشّلين أنفُسِي العطشَى لكِ ولبَحر دفئّكِ يا اميرتى
وحينَ تُشرقّ شَمس الصبَاح ..
لكَم أتمنَى أن لاينتهِي ذَاك الحُلم ..
لكَم تتُوقّ رُوحِي أن أضَلّ فِي أحضانكِ لابد
وآهٍ مِن غيَابّك عنى ..
لاشَئ حينهَا يلُون الحيَاة أو يُشّكلهَا في نَاظريّ سِواك محبوبتى
لكَم وددتُ أن أصرُخّ فِي وجّه إشتيَاقِي : أن دعينِي أحتضِن قطرات دمعك..
هاكِ رُوحِي .. هاكِ قلبِي وبَصري .. هَاكِ عُمراً صغيراً لازَال يُثمِر
هاكِ طّفلَ كبُر كثيراً .. أصبحَ يفهم حبك ..
أصبَح إشتيَاقُه أكثَر .. وحنينهَ أعمَقّ .. ومشّاعِره أصدَق !
لايلتَويّ جِفنُ الليَالِي عليكِ يا اميرتى وأنتِ حزينَة ..
يا أصدَقُ عاطّفة .. وأرقُ مشَاعِر ..
وأعذَب لحنٌ فِي شّفاهِ ايامى
لاتُزَعزِعكِ الريَاح العَواتِّي ..
كُونِي محبوبتى التِي طالمَا عهدُتهَا نجّمَه فِي سمَاء الحب والعشق
كُونِي سّحابَة تَروُي المُنهَك الحزيِن
كُونِي قمَر عاشقٍ مُلهِم لهُ في البيدَاءّ
كُونِي يا حبيبتى ودَعينِي أصبحّ مثلكِ ..
دعينِي ولو احبك ولوُ جزءاً يسيراً من حبك لى
لاتتبَرمِي أو تَحزنِي فـ لُربمَا ليلٌ طويلٌ بَعده ضُوءّ نهارٍ لا ينجلِي ..
فقد أن للنهار ان يأتى وان ينير علينا حياتنا ونستمر سويا باذن الله
سعيد لأننِي أحقُقّ حلمِك الذى اصبح هو حلمى بِأنّ أُصبِح أنتِ انا وانا أنتِ..
سعيدٌَ يا أجمَل نسَاء الأرضّ فى قلبى وعقلى ونظرى..
سعيدٌَ بحَجمّ إفـتـقـارِي إليكِ كل لحظة وكل ثانيه ..
فليجمع الله شتاتنا