يبت الشخص منا مستريح البال
وعينه قريره وامه وابوه عليه غضبان
يبت وهو لهم عاق وشعوره تجاههم بميت
وهما يبيتون والجراح تفتت فى قلوبهم
يبيتون والدمع يسير على خدهم
يبتيون وقلوبهم تتضرع الى الله ان يهدى اولادهم
لا اعلم سر عقوق الابناء
فكم من قصص سابق يحكى لنا
عاقبه العقوق
وكم من قصص يحكى لنا نتيجه الابرار والمبرين لاهليهم
ووالله لانه لشئ عظيم ولنعمه كبيرة من ان ترضى عنك امك
ويبت عنك ابوك وهو راضى
عذرا ا فتلك الليله فاقت كل الحدود
لذلك لم استطع السكوت